الخميـس 14 شعبـان 1430 هـ 6 اغسطس 2009 العدد 11209







فضاءات

الثقافة الأميركية تتمرد على الرجل الأبيض
«يختلف الأميركيون على توصيف ثقافتهم. فثمة من يرى أنها خلاصة ذوبان مزيج من الثقافات المختلفة التي أعطت خصائص لا مثيل لها، وهناك من يرى أنها تشبه صحنا من السلطة من الصعب أن تندمج مكوناته حد الانصهار. والآراء بين الأميركيين تتعدد وتتنوع، إلى درجة محيرة. لكن السؤال الأساسي اليوم، هو إلى أي مدى ستصمد
«الثوب» يداري المستور وطالب الرفاعي يفضحه
يوهم الروائي الكويتي طالب الرفاعي، في روايته «الثوب»، بقول الحقيقة متوسلا عناصر ثلاثة: تعيين المكان تعيينا دقيقا، الكويت بشوارعها وأماكنها العامة، تحديد الزمن بتواريخ لا التباس فيها، وشخص الروائي، الذي يحضر في النص باسمه الصريح. توحي هذه العناصر بأن الروائي يقول ما يراه في حياته اليومية، وأن ما يسرده
الرواية النسائية السعودية.. رحلة بحث مضنية عن الذات
خلال السنوات العشر الماضية، برزت مجموعة من الأعمال الروائية والقصصية لمجموعة من الروائيات السعوديات، بعض هذه الأعمال حمل بصمة نوعية في مسيرة الرواية، كأعمال رجاء عالم، وأميمة الخميس، وليلى الجهني، وزينب حفني، وأخريات تمكنّ من إنضاج تجربة العمل الروائي السعودي، لكن الكثير من الأسماء النسائية، وبعضها
«دبلوماسي من طيبة».. سيرة ذاتية لشخصية سياسية سعودية
قلة هم الساسة العرب الذين كتبوا سيرهم الذاتية المتصلة بعملهم السياسي، أو دونوا تجربتهم في عالم الدبلوماسية، والأندر بين هؤلاء هم أولئك الذين مروا بالسياسة الخارجية أو الداخلية السعودية، وإذا ما استثنينا أولئك القدامى من المستشارين الذين عملوا في عهد الملك عبد العزيز، ومعظمهم من أصول غير سعودية ـ مثل
أصدارات
* صدرت في لندن عن منشورات «بانيبال بوكس» مختارات شعرية بالإنجليزية للشاعر العراقي الراحل سركون بولص، تحت عنوان «شاحذ السكاكين». وقد جاء في المقدمة التي كتبها الشاعر الأيرلندي بات بوران عن ديوان سركون بولص: «ليس هناك الكثير ممن يمكن أن نسميهم شعراء، بالمعنى الكامل ـ بمعنى فرد كرس كل حياته للشعر
مواضيع نشرت سابقا
انطلاق المشروع الكبير: «القدس عاصمة الثقافة العربية 2009»
لأجل عيني «زهرة المدائن» أكثر من 360 خطة و100 كتاب
الكتاب يتخفف من قيوده والروايات العالمية تستهوي مزاج المثقفين السعوديين
الرواية تتصدر قراءات المثقفين والكتّاب المصريين عام 2008
كتاب لبنانيون: أبحاث وشعر.. وظل درويش
أبحاث فكرية أولاً.. والشعر حاضر أيضا
هل ظلم العرب صموئيل هنتنغتون؟
الثقافة السعودية في عام 2008.. استقالة المثقفين
أحمد الدويحي: ننتظر حركة نقدية بعد الطفرة الروائية
مشروع لتحويل زائر المكتبة من «قارئ» إلى «كاتب»